رفح تحت ظلال الحرب الثقيلة... ما الذي يفكر فيه نتنياهو؟الوقت - الهجوم على رفح، بالإضافة إلى خلق مساحة دعائية جديدة للحد من تأثير أنباء الهجوم الإيراني في وسائل الإعلام الصهيونية، يمكن أن يساعد نتنياهو في التخلص من ملف الرهائن.
معركة أمريكا مع الشعارات الأمريكيةحتى الآن، انعكست صور الاعتقالات والتجمعات لطلاب جامعة إيموري في أتلانتا، وجورج واشنطن، وأوهايو، وكلية إيمرسون، وآي آن بيلستين، وتكساس، وكاليفورنيا في وسائل الإعلام الدولية.
الحقائق تتكشف و تثبت حياد الأونروا و خداع الاحتلالالوقت- شكل إعلان الأمم المتحدة عن تعليقها التحقيق في 3 حالات بقضية موظفي الأونروا لعدم كفاية أدلة كيان الاحتلال ضربة موجعة لهذا الكيان وأثبتت كذب وتشويه الحقائق التي اعتاد عليها هذا الكيان منذ اغتصابه أرض فلسطين....
آفاق التعاون بين إيران وأفريقيا الجديدة على أساس الاقتصاد والأمنالوقت - تسعى إيران إلى تحقيق مصالح مشتركة مع الدول الأفريقية في كل المجالات، وخاصةً الزراعة والتعدين والبنية التحتية، وفي الوقت نفسه إيجاد وجهات جديدة لتصدير السلع والخدمات الفنية والهندسية، ومن المؤكد أنه إذا تمت متابعة السعي إلى تعزيز التعاون بالسرعة والجدية نفسها، فإن أفريقيا الجديدة سوف تكون أكثر تقبلاً للوجود الإيراني.
واشنطن تلمح بفرض عقوبات على بغداد ... والسبب!الوقت- تحاول الولايات المتحدة فرض قيم الانحلال والشذوذ على العراق، ملمحة بفرض عقوبات على بغداد على خلفية إقرار الأخيرة قانونا يجرم الدعارة و الشذوذ الجنسي، زاعمة أنه يهدد حقوق الإنسان والحريات.
أنور السادات إلى الحد الذي ألقى فيه أنور السادات خطابًا في كنيست النظام الصهيوني بعد 4 سنوات من تلك الحرب، وبعد ذلك بعامين، في عام 1979، وقع اتفاقية السلام أو أول اتفاقية لتطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني.
وفي عام 1993، عندما كان المجتمع الدولي منخرطًا في استمرار مؤتمر مدريد عام 1991، وقعت منظمة ا ...
أنور السادات اتفاقية كامب ديفيد، بعد ذلك كان الملك حسين وحكام البحرين والإمارات هم الحكام الوحيدون الذين طبَّعوا، لكن الناس ضد هذه القضية.
في البحرين، نشهد كل يوم احتجاجات ضد تطبيع هذا البلد مع الكيان الصهيوني، وأثناء زيارة إسحاق هرتسوغ، رئيس الکيان الصهيوني إلى المنامة، نظم الناس احتجاجات حاشدة ضد ...
أنور السادات للقدس المحتلة وتوقيع معاهدة السلام.
ويلفت أستاذ العلاقات الدولية، إلى أن هذا التراجع السياسي يتزامن كذلك مع تراجع عسكري، فمصر لا تزال مقيّدة بمعاهدة السلام، حيث لا تستطيع أن ترسل قوات إلى سيناء إلا بموافقة إسرائيل ووفق قيود على حركة هذه القوات.
أما على الصعيد الشعبي والكلامي، فيؤكد نا ...
أنور السادات لإسرائيل عام 1977، وانقطعت بعد ذلك تمامًا. وقعت مصر اتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل، واستضافت بغداد القمة العربية في ذلك الوقت، والتي أدانت مصر لقبولها اتفاقيات كامب ديفيد.
وتوترت هذه العلاقات مرة أخرى في عام 1990 بعد أن انضمت مصر إلى تحالف الأمم المتحدة لطرد العراق من الكويت.
ولكن مع ا ...
أنور السادات، ويتناول قضايا مثل الفساد والانحطاط الأخلاقي والسياسي، والانتهاكات لحقوق الإنسان، وقد أثار الكتاب جدلاً واسعاً في مصر، وتم حظره من قبل الحكومة السابقة، وقد تعرض جويدة للاضطهاد والاعتقال عدة مرات بسبب كتاباته السياسية والاجتماعية، وقد تم تعذيبه أيضاً خلال فترات اعتقاله، ولكنه تمكن من الب ...
أنور السادات، رئيس مصر آنذاك، على اتفاق تسوية مع مناحيم بيغن، رئيس وزراء إسرائيل الأسبق، عام 1977، تعهد بيغن بأنه لن تكون هناك حرب أخرى بين إسرائيل والعرب، ولا مزيد من إراقة الدماء، ولن يتم تنفيذ أي هجوم؛ لكن بعد مرور عام، غزت إسرائيل جنوب لبنان لتصل إلى نهر الليطاني، ثم شنت في عام 1982 حرباً كبرى ض ...
أنور السادات، زعيم مصر، بحاجة إلى الحرب مع إسرائيل لتحقيق السلام معها، بينما حماس هاجمت لتدمير إسرائيل - أو للسعي لإضعافها، حماس ليس لديها أي رغبة في السلام مع إسرائيل.
الغرور الإسرائيلي هو ما جعل الإسرائيليين يعتقدون في عام 1973 أنهم لن يُهزموا وأنهم القوة العظمى في الشرق الأوسط، ولأنهم قوة قوية، ...
أنور السادات، ومن ثم اتفاقيات التسوية اللاحقة مثل اتفاقيات أوسلو بين زعيم منظمة التحرير الفلسطينية آنذاك والکيان الإسرائيلي في عام 1993، هناك عنصر رئيسي آخر يتعلق بنقل مركزية وقيادة الجامعة العربية من مصر وسوريا، وإلى حد ما الجزائر وليبيا، إلى شيوخ الخليج الفارسي.
وفي الواقع تغيّر خطاب هذه الجامعة ...
أنور السادات بعد وفاته عام 1970 ليستمر في الحكم حتى اغتياله عام 1981، ثم تولى حسني مبارك نائب السادات السلطة منذ عام 1981 حتى أطيح به في 2011.
والمرشحون الثلاثة في مواجهة السيسي هم: رئيس حزب الشعب الجمهوري حازم عمر، ورئيس حزب الوفد عبد السند يمامة، ورئيس حزب المصري الديمقراطي فريد زهران، وقد حاول و ...
أنور السادات في معارك عسكرية مع الکيان.
السيسي، الذي يلعب دوراً مهماً في تحديد وتنفيذ السياسة الخارجية كرئيس لمصر، هو رجل عسكري وزميل سابق لعبد الفتاح البرهان (رئيس المجلس الحاكم في السودان) في الكلية العسكرية، ويتلقى الجيش المصري مليار دولار من الحكومة الفيدرالية الأمريكية بشكل مباشر كل عام منذ عق ...